Top التغطية الإعلامية Secrets



ترصد الزميلة هدى أبو هاشم في هذا المقال واقع حرية التعبير في ظل انتقادات حادة لقانون الجرائم الإلكترونية.

لماذا يشعر الجمهور بالإرهاق من الأخبار؟ وهل أصبح يتجنبها وتؤثر عليه نفسيا؟ وكيف يمكن لوسائل الإعلام أن تستعيد الثقة في جمهورها؟

تعرضت القيم الديمقراطية التي انبنى عليها الإعلام الغربي إلى "هزة" كبرى في حرب غزة، لتتحول من أداة توثيق لجرائم الحرب، إلى جهاز دعائي يلقي اللوم على الضحايا لتبرئة إسرائيل. ما هي أسس هذا "التكتيك"؟

ب- العنف البدني والجنسي والنفسي الذي يحدث في إطار المجتمع العام بما في ذلك الاغتصاب والتعدي الجنسي والمضايقة الجنسية والتخويف في مكان العمل وفي المؤسسات التعليمية وأي مكان آخر، والاتجار بالنساء.

ولدى اختيار صورة المرافقة للمقال أو التقرير، يجب طرح أسئلة أخلاقية هي كالتالي: هل تحافظ الصورة على الفتاة التي تعرضت للإعتداء وتحفظ كرامتها وسلامتها؟

كلما اشتد فصل الصيف تشتعل الحرائق في أماكن مختلفة من العالم مخلفة كلفة بشرية ومادية كبيرة.

وتستند معظم هذه التقارير إلى دراسات ومسوحات تشارك فيها مختلف القطاعات العاملة في المجال من ناشرين وصحفيين وشركات تكنولوجيا.

يُستخدم مصطلح "الجنسانية" للكلام عن الطريقة التي يقوم بها الناس باختيار كونهم كائنات جنسية، وبالوسائل التي يعبرون فيها عن معاشهم لذلك الاختبار.

تجاهل بي بي سي لتغطية حفل افتتاح كأس العالم هذه المرة على غير عادتها في المرات السابقة أثار زوبعة ضدها ارتكزت على "عدم مصداقيتها وتوازنها في التعامل مع الأحداث العالمية المهمة".

تدقيق المعلومات.. خط الدفاع الأخير لكشف دعاية الاحتلال في فلسطين

بالإضافة إلى ذلك، ينبغي لمؤسسات الأخبار وضع قواعد موجزة تحدد أفضل الممارسات لكتابة التقارير الصحفية عن المهاجرين.

وفي تقرير لها عنونته بـ"لماذا يشعر بعض العرب والمسلمين بالصدمة من تغطية مونديال قطر؟" تناولت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية تصريحات رئيس الفيفا واصفة إياها بأنها "تعاطف ظاهري مع قطر بسبب وابل التغطية الإعلامية من الانتقادات في وسائل الإعلام الغربية لاستضافتها البطولة".

فمثلاً، المقالات الصورية التي يصاحبها السرد المسموع ومقاطع مرئية -- طولها بين دقيقتين و خمس دقائق -- تعتبر ممتازة وطريقة مثلى لدعم القصة المكتوبة والمنشورة على الإنترنت.

هل تخدم الصورة الجانب الصادم للموضوع المثار وتوضح الفعل كانتهاك لحقوق الإنسان؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *